الساحل البربري أمثلة على

• و على الساحل البربريّ
• اذا لم يكن ميتا ، فأنه في طريقه عبر بيوت الدعارة في الساحل البربري
• قام الأوروبيون بتجارة الرقيق على الساحل البربري بشكل كبير، وداخل الطرق البرية إلى السكان الأوروبيين الأصليين.
• من الناحية التاريخية، احتوى الساحل البربري على عدد من ملاذات القراصنة، ومن أهمها سلا والجزائر وتونس.
• ومع ذلك، في السنوات التي تلت حرب العثمانية في الساحل البربري الثانية مباشرة، لم تكن هناك حرب أوروبية عامة.
• ازداد تأثير الساحل البربري في القرن الخامس عشر، عندما تولت الإمبراطورية العثمانية حكامًا للمنطقة.
• لكن في أغسطس 1765 أرسل قنصل آخر ليحل محله، وبدأ بروس استكشافه للأطلال الرومانية في الساحل البربري.
• لكن في أغسطس 1765 أرسل قنصل آخر ليحل محله، وبدأ بروس استكشافه للأطلال الرومانية في الساحل البربري.
• وفي مقابل إخفائك، سيتأكد (الحاكممنإبعاد(جاغر.. إلى منصب حاكم صغير قبالة الساحل البربري.
• وفي مقابل إخفائك، سيتأكد (الحاكممنإبعاد(جاغر.. إلى منصب حاكم صغير قبالة الساحل البربري.
• كانت حرب بربرية الأولى والثانية سلسلة من الصراعات بين الولايات المتحدة الأمريكية و دويلات الساحل البربري في شمال افريقيا.
• توقفت تجارة الرقيق على الساحل البربري في القرنين التاسع عشر والعشرين أو عندما أصدرت الحكومات الأوروبية قوانين تمنح التحرر للعبيد.
• وبموقعها على الساحل البربري (سلا، والجزائر، وتونس)، كانت تلك القواعد ملاذًا للقراصنة المتمردين منذ القرن السادس عشر وحتى القرن الثامن عشر.
• بعد الحرب العثمانية في الساحل البربري الاولى، دخلت الدول الأوروبية في حرب ضد بعضها البعض (كما دخلت الولايات المتحدة في حرب مع بريطانيا).
• كان البحر المتوسط خاضعًا لسيطرة الدول الإسلامية الموجودة في شمال أفريقيا على الساحل البربري (طرابلس والجزائر والمغرب وتونس) من خلال القرصنة لمدة 300 عام.
• (فبراير 2016) تم توقيع المعاهدة مع الجزائر في 30 يونيو 1815، بين الولايات المتحدة الأمريكية و"الساحل البربري" لمدينة الجزائر، والذي كان شكليًا جزءًا من الإمبراطورية العثمانية.
• (فبراير 2016) تم توقيع المعاهدة مع الجزائر في 30 يونيو 1815، بين الولايات المتحدة الأمريكية و"الساحل البربري" لمدينة الجزائر، والذي كان شكليًا جزءًا من الإمبراطورية العثمانية.
• (فبراير 2016) تم توقيع المعاهدة مع الجزائر في 30 يونيو 1815، بين الولايات المتحدة الأمريكية و"الساحل البربري" لمدينة الجزائر، والذي كان شكليًا جزءًا من الإمبراطورية العثمانية.
• (فبراير 2016) تم توقيع المعاهدة مع الجزائر في 30 يونيو 1815، بين الولايات المتحدة الأمريكية و"الساحل البربري" لمدينة الجزائر، والذي كان شكليًا جزءًا من الإمبراطورية العثمانية.
• ويتم إرسال الجزء المقطوع من الوثيقة إلى المسؤولين على طول الساحل البربري بحيث يقوم مسؤولو السفن الحربية في هذه الموانئ بمقارنة الجزء المقطوع بحواف الوثيقة.